إلى أي دين رباني حقيقي و ليس كهنوتي ينتمون؟!
نشر المذيع في قناة الجزيرة مقالاً هاجم فيه بشراسة حكام الإمارات .. هذا نصه:
1 – الإمارات كانت تدعم نظام مبارك سنويا ب 12 مليار دولار ، أكثر من نصفها من المواد البترولية ، و قد هددت بقطعها بعد الثورة ، ثم قامت بقطعها تماماً بعد وصول الرئيس مرسي للحكم .
2 ـ الإمارات دعمت أمريكا في أزمتها المالية سنة 2010 بعقود تسليح فاقت ال200 مليار
3 ـ الإمارات تبرعت لولاية أريزونا الأمريكية بعد الإعصار الشهير سنة 2008 بأكثر من 10 مليار ، و تولت إعادة إعمار معظم مدارسها .
4 ـ الإمارات قامت بطرد معظم السوريين العاملين على أراضيها بعد الثورة على بشار ، و قامت بمنع أي تحويلات مالية للسوريين إلى سوريا .
5 ـ الإمارات قامت بتمويل الحملة الصليبية الفرنسية على مالي هذا العام بمبلغ 7 مليار دولار تقريباً لمنع وصول الإسلاميين لحكم مالي و منعهم من تطبيق الشريعة.
6 ـ الإمارات أنفقت ملياري دولار في الإحتفال بليلة رأس السنة .
7 ـ الإمارات أصبحت ملجأ للفارين من العدالة مثل أحمد شفيق ، و السفاحين مثل دحلان و أسرة بشار .
8 ـ الإمارات أصبح المقر الإقليمي لأجهزة المخابرات الأمريكية و الأوروبية بعد سقوط مبارك ، فضلاً عن كونها أكبر مركز عالمي لغسيل الأموال و تجارة السلاح و الدعارة ، صدق أو لا تصدق ، زيارة واحدة لدبي ستكون أكثر إقناعاً من كل هذا الكلام.
9 ـ الإمارات أقرضت صربيا جزار مسلمي البوسنة ب 400 مليون دولار ميسرة السداد .
10 ـ الإمارات قامت بسحب الجنسية من العديد من مواطنيها من العلماء و الدعاة و المصلحين مثل إبراهيم المرزوقي و حسين الجابري و غيرهم ، كما قامت بترحيل كل من تشك في تدينه و إلتزامه بالصلاة أو الحديث في الدين و أحوال المسلمين .
11-الملايين المتدفقة من الإمارات على جبهة الخراب تثبت أن محمد بن زايد يفي بوعده .. فقد تعهد بإبعاد الإخوان عن السلطة و لو دفع ميزانية أبو ظبي.
لايدرك ولي عهد أبو ظبي أن مصر و شعبها أكبر من ملياراته و من عناده فلن يكون بحجم و مكانة ملوك المغول و التتار و الصليبيين و نابليون .. ذهبوا و بقيت مصر ..
و الإمارات تَولَت تَمويل الحملة الفرنسية ** بالكامل ** لإحتلال مالي
و من بغداد و إلى الإمارات نُقل مقر بلاك ووتر سيئة الصيت
و أفراد الحكم في الإمارات ما هم إلا أعضاء في نوادي الروتاري و الليونز و الانرويل الماسونية الذراع الخفي للصهيونية.
بعد هذه المعلومات لنا أن نتساءل :
إلى أي دين رباني حقيقي و ليس كهنوتي تنتمي الإمارات ، و لأي أمة تنتسب؟!
نشر المذيع في قناة الجزيرة مقالاً هاجم فيه بشراسة حكام الإمارات .. هذا نصه:
1 – الإمارات كانت تدعم نظام مبارك سنويا ب 12 مليار دولار ، أكثر من نصفها من المواد البترولية ، و قد هددت بقطعها بعد الثورة ، ثم قامت بقطعها تماماً بعد وصول الرئيس مرسي للحكم .
2 ـ الإمارات دعمت أمريكا في أزمتها المالية سنة 2010 بعقود تسليح فاقت ال200 مليار
3 ـ الإمارات تبرعت لولاية أريزونا الأمريكية بعد الإعصار الشهير سنة 2008 بأكثر من 10 مليار ، و تولت إعادة إعمار معظم مدارسها .
4 ـ الإمارات قامت بطرد معظم السوريين العاملين على أراضيها بعد الثورة على بشار ، و قامت بمنع أي تحويلات مالية للسوريين إلى سوريا .
5 ـ الإمارات قامت بتمويل الحملة الصليبية الفرنسية على مالي هذا العام بمبلغ 7 مليار دولار تقريباً لمنع وصول الإسلاميين لحكم مالي و منعهم من تطبيق الشريعة.
6 ـ الإمارات أنفقت ملياري دولار في الإحتفال بليلة رأس السنة .
7 ـ الإمارات أصبحت ملجأ للفارين من العدالة مثل أحمد شفيق ، و السفاحين مثل دحلان و أسرة بشار .
8 ـ الإمارات أصبح المقر الإقليمي لأجهزة المخابرات الأمريكية و الأوروبية بعد سقوط مبارك ، فضلاً عن كونها أكبر مركز عالمي لغسيل الأموال و تجارة السلاح و الدعارة ، صدق أو لا تصدق ، زيارة واحدة لدبي ستكون أكثر إقناعاً من كل هذا الكلام.
9 ـ الإمارات أقرضت صربيا جزار مسلمي البوسنة ب 400 مليون دولار ميسرة السداد .
10 ـ الإمارات قامت بسحب الجنسية من العديد من مواطنيها من العلماء و الدعاة و المصلحين مثل إبراهيم المرزوقي و حسين الجابري و غيرهم ، كما قامت بترحيل كل من تشك في تدينه و إلتزامه بالصلاة أو الحديث في الدين و أحوال المسلمين .
11-الملايين المتدفقة من الإمارات على جبهة الخراب تثبت أن محمد بن زايد يفي بوعده .. فقد تعهد بإبعاد الإخوان عن السلطة و لو دفع ميزانية أبو ظبي.
لايدرك ولي عهد أبو ظبي أن مصر و شعبها أكبر من ملياراته و من عناده فلن يكون بحجم و مكانة ملوك المغول و التتار و الصليبيين و نابليون .. ذهبوا و بقيت مصر ..
و الإمارات تَولَت تَمويل الحملة الفرنسية ** بالكامل ** لإحتلال مالي
و من بغداد و إلى الإمارات نُقل مقر بلاك ووتر سيئة الصيت
و أفراد الحكم في الإمارات ما هم إلا أعضاء في نوادي الروتاري و الليونز و الانرويل الماسونية الذراع الخفي للصهيونية.
بعد هذه المعلومات لنا أن نتساءل :
إلى أي دين رباني حقيقي و ليس كهنوتي تنتمي الإمارات ، و لأي أمة تنتسب؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق