السيسي يطالب الشعب بالحرب الأهلية
والعقلاء فى سبات عميق !!
* الأمريكان يضغطون على السيسي لإنهاء الاعتصامات حتي يعترفون
بالنظام الجديد ، فيدفعونه إلي حتفه وكذلك إلي وضع مصر على
محك الاستنزاف
* التفجيرات كلها مصطنعة ، منها تفجير اتوبيس العريش ومديرية
الأمن بالمنصورة واليوم أو غداً ستسمعون عن تفجير جديد فى
منطقة مزدحمة حتي يكون الشعلة التي تبدأ منها الحريق
* فى الغالب سيتم قطع خطوط الإنترنت أو إبطاؤها وسيتم كذلك
قطع الإرسال الخاص بشركات المحمول فى الأماكن التي سيتم
فض الاعتصام منها ، فإن العقلية التي أدارت يناير 2011 هى التي
تدير المشهد الآن
* السيسي يطلب تفويضاً شعبياً ويعني ذلك أنه يحتاج وقوداً للمعركة
ويريد ان يكون هذا الوقود سريع الاشتعال ، ولكن لا ندري لعله الوقود
الذى يعيد الشرعية إلي قصر الاتحادية مرة أخري !
* السيسي يتعامل كرئيس للجمهورية فيطلب ويهدد ويقف على
مسافة واحدة من الجميع !!
يعني ليس لدينا رئيس دولة ولا رئيس وزراء ولا حكومة
نحن فى دولة الكرتون !
* كل مسلم سيشارك فى السكوت عن قتل المتظاهرين عليه
أن يتذكّر أنه كما تدين تُدان ، وعلى الباغي تدور الدوائر
ومن سل سيف البغي عوقب به ، وأن الله يمهل ولا يهمل
* كل محاولات جرّ التيار الإسلامي إلي العنف لن تنجح مطلقاً بإذن الله
فهذه قضية عادلة ولن يستطيع أحد أن يحوِّل الدفة نحو الاقتتال
وستبقى مصر وطن الآمنين بمشيئة الله
* يجب على العقلاء إنقاذ البلد من الضياع ، القوة لن تنهي المشكلة
والدماء لن تنتظر المتفاوضين بل ستثور فى كل مكان وحينها لن ينفع
الندم ولا التفاوض !
* المؤمن لا يعرف اليأس ، والمسلم لا يرفع السلاح على أخيه
ولا يشارك فى إيذائه ، والله يعلم السر وأخفي ، ويعلم سرهم ونجواهم
والدنيا لن تدوم لأحد ، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة : الدماء
اللهم عليك بكل من سفك الدماء ، اللهم عليك بالظالمين
والعقلاء فى سبات عميق !!
* الأمريكان يضغطون على السيسي لإنهاء الاعتصامات حتي يعترفون
بالنظام الجديد ، فيدفعونه إلي حتفه وكذلك إلي وضع مصر على
محك الاستنزاف
* التفجيرات كلها مصطنعة ، منها تفجير اتوبيس العريش ومديرية
الأمن بالمنصورة واليوم أو غداً ستسمعون عن تفجير جديد فى
منطقة مزدحمة حتي يكون الشعلة التي تبدأ منها الحريق
* فى الغالب سيتم قطع خطوط الإنترنت أو إبطاؤها وسيتم كذلك
قطع الإرسال الخاص بشركات المحمول فى الأماكن التي سيتم
فض الاعتصام منها ، فإن العقلية التي أدارت يناير 2011 هى التي
تدير المشهد الآن
* السيسي يطلب تفويضاً شعبياً ويعني ذلك أنه يحتاج وقوداً للمعركة
ويريد ان يكون هذا الوقود سريع الاشتعال ، ولكن لا ندري لعله الوقود
الذى يعيد الشرعية إلي قصر الاتحادية مرة أخري !
* السيسي يتعامل كرئيس للجمهورية فيطلب ويهدد ويقف على
مسافة واحدة من الجميع !!
يعني ليس لدينا رئيس دولة ولا رئيس وزراء ولا حكومة
نحن فى دولة الكرتون !
* كل مسلم سيشارك فى السكوت عن قتل المتظاهرين عليه
أن يتذكّر أنه كما تدين تُدان ، وعلى الباغي تدور الدوائر
ومن سل سيف البغي عوقب به ، وأن الله يمهل ولا يهمل
* كل محاولات جرّ التيار الإسلامي إلي العنف لن تنجح مطلقاً بإذن الله
فهذه قضية عادلة ولن يستطيع أحد أن يحوِّل الدفة نحو الاقتتال
وستبقى مصر وطن الآمنين بمشيئة الله
* يجب على العقلاء إنقاذ البلد من الضياع ، القوة لن تنهي المشكلة
والدماء لن تنتظر المتفاوضين بل ستثور فى كل مكان وحينها لن ينفع
الندم ولا التفاوض !
* المؤمن لا يعرف اليأس ، والمسلم لا يرفع السلاح على أخيه
ولا يشارك فى إيذائه ، والله يعلم السر وأخفي ، ويعلم سرهم ونجواهم
والدنيا لن تدوم لأحد ، وأول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة : الدماء
اللهم عليك بكل من سفك الدماء ، اللهم عليك بالظالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق