ذكرت صحيفة وورلد تربيون الأمريكية أمس أن الجيش الإسرائيلي وافق علي بدء مشروع إنشاء حاجز بحري علي طول الحدود مع مصر.
ونقلت الصحيفة عن مسئولين أمريكيين قولهم إن المشروع سيتم البدء في تنفيذه العام القادم في خليج العقبة, وسيفصل منتجع طابا عن مدينة إيلات الإسرائيلية, لافتين إلي أن الحاجز سيبدأ من قاع البحر الأحمر حتي سطح البحر ومن المرجح الانتهاء من بنائه خلال عام بالتوازي مع بناء الجدار العازل بين مصر وإسرائيل ـ الذي أوشك علي الانتهاء.
ونوهت الصحيفة إلي أن البحرية الإسرائيلية رأت أن هناك تهديدا متزايدا عن طريق البحر من قبل أعضاء تنظيم القاعدة الموجودين في سيناء, علي حد زعمها. وحذرت البحرية الإسرائيلية هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي من هجمات محتملة من قبل المقاتلين الفلسطينيين أو تنظيم القاعدة عن طريق البحر من سيناء تستطيع أن تصل إلي ساحل إيلات في غضون دقائق. مما يهدد الفنادق علي طول الساحل الإسرائيلي, منوهة إلي فشل نظام الإنذار الصاروخي للجيش الإسرائيلي في الكشف عن ثلاثة صواريخ باتجاه إيلات في بداية شهر يوليو.
وفي سياق متصل, ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن تل أبيب نشرت بطارية من منظومة القبة الحديدية المضادة للصواريخ في مدينة إيلات جنوبي البلاد, في الوقت الذي يشن فيه الجيش المصري عملية واسعة النطاق لتطهير شبة جزيرة سيناء من الخلايا الإرهابية المتأثرة بفكر القاعدة.
وقد جري نشر البطارية في ذروة الموسم السياحي خشية أن تصبح المدينة هدفا لنيران صاروخية واتخذ الجيش ترتيبات لربط نظام صافرات الانذار بأنظمة التحذير علي الحدود المصرية ـ الإسرائيلية.
ونقلت الصحيفة عن مسئولين أمريكيين قولهم إن المشروع سيتم البدء في تنفيذه العام القادم في خليج العقبة, وسيفصل منتجع طابا عن مدينة إيلات الإسرائيلية, لافتين إلي أن الحاجز سيبدأ من قاع البحر الأحمر حتي سطح البحر ومن المرجح الانتهاء من بنائه خلال عام بالتوازي مع بناء الجدار العازل بين مصر وإسرائيل ـ الذي أوشك علي الانتهاء.
ونوهت الصحيفة إلي أن البحرية الإسرائيلية رأت أن هناك تهديدا متزايدا عن طريق البحر من قبل أعضاء تنظيم القاعدة الموجودين في سيناء, علي حد زعمها. وحذرت البحرية الإسرائيلية هيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي من هجمات محتملة من قبل المقاتلين الفلسطينيين أو تنظيم القاعدة عن طريق البحر من سيناء تستطيع أن تصل إلي ساحل إيلات في غضون دقائق. مما يهدد الفنادق علي طول الساحل الإسرائيلي, منوهة إلي فشل نظام الإنذار الصاروخي للجيش الإسرائيلي في الكشف عن ثلاثة صواريخ باتجاه إيلات في بداية شهر يوليو.
وفي سياق متصل, ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية أن تل أبيب نشرت بطارية من منظومة القبة الحديدية المضادة للصواريخ في مدينة إيلات جنوبي البلاد, في الوقت الذي يشن فيه الجيش المصري عملية واسعة النطاق لتطهير شبة جزيرة سيناء من الخلايا الإرهابية المتأثرة بفكر القاعدة.
وقد جري نشر البطارية في ذروة الموسم السياحي خشية أن تصبح المدينة هدفا لنيران صاروخية واتخذ الجيش ترتيبات لربط نظام صافرات الانذار بأنظمة التحذير علي الحدود المصرية ـ الإسرائيلية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق